الثلاثاء، 2 نوفمبر 2010

Heart of Islam

Heart of Islam

Since that sent more honorable than walking on the ground Muhammad peace be upon him and came to life in the hearts of the toughest human beings and turned the people of the desert sands of the desert all to focus the hearts and eyes of loved ones and hate and a miracle enough to think about that.
House campus, "the heart of Islam," this smart choice is the miracle that is not owned by any religion on Earth. This nucleus, which was destined to be clean at work in the periphery, from the heart of the beliefs of corruption for all of its direction towards the pole and then back clean of impurities corrupt beliefs do not fear for Islam, it is really clear and explicit, and call everyone who hears my voice to think of all the edifice with the same to be lost when the old to make money and pleasures of life do not tell you your decision final, and then decided to try life is worth the experience.


الاثنين، 18 أكتوبر 2010

حقائق حول الفساد


الـفـســـــــــــــــــاد
Corruption
الفساد ظاهرة اجتماعية رغم بشاعتها وقسوتها إلا أنها من الظواهر التي تستحق تسليط الضوء عليها,ونتيجة لأهمية ((ظاهرة الفساد)) وخطورتها وانتشارها بشكل مثير للقلق,نلاحظ تطرق جميع وسائل الإعلام هذه الأيام لها عبر التحليل ,وتخصيص البرامج, وإجراء مقابلات مع المختصين وذوي الخبرة في هذه الموضوع ,وجدت لزاما علينا وبشكل مبسط دراسة تلك الظاهرة في محاولة منا لتعريفها ,معرفة أسباب نشوئها ,العوامل التي ساعدت وما زالت تساعد على بقائها وانتشارها,صورها ,أشكالها ,أنواعها, وأخيرا وضع الحلول,البرامج,والخطط في محاولة للحد من تعاظمها.
و"حقائق حول الفساد" هي مجهود عشرة سنوات من البحث لدي عن الفساد .


بحث كامل حول الفساد:
http://www.mediafire.com/download.php?v009bcv1qomyb3b

http://www.4shared.com/file/FxlREVMX/___online.htm

الأربعاء، 22 سبتمبر 2010

صناديق الاستثمار(Mutual Fund)


تؤدي صناديق الاستثمار(Mutual Fund) في الأسهم والسندات دوراً محورياً في أسواق المال، وذلك لكونها أداة مناسبة وفعّالة لتجميع المدخرات واستثمارها بواسطة صغار المستثمرين الذين لا تتوافر لهم الموارد المالية وفيما يخص تعريف صناديق الاستثمار سنجد أنه لا يوجد تعريف واحد لتلك الصناديق فيمكن تعريف صناديق الاستثمار على أنها محفظة استثمارية مشتركة يسمح لأي عددٍ من المستثمرين بالاشتراك فيها حسب القدرة المالية لكل مستثمر وتعرف صناديق الاستثمار أيضاً على أنها وعاء مالي أو ادخاري يتم تجميع المدخرات فيه واستثمارها في الأوراق المالية بمختلف أنواعها (أسهم، أذونات الخزانة، السندات، ودائع بنكية، الأصول القابلة للتسويق) وغالباً ما تتولى البنوك إدارة تلك الصناديق حيث يتولى البنك مدير الصندوق رسم اشتراك معين إضافة إلى رسم مقابل إداراته للصندوق.

أنواع صناديق الاستثمار:

يمكن تقسيم صناديق الاستثمار إلى نوعين رئيسين وذلك من خلال المعيارين التاليين:

1- حسب سياسة الشراء والاسترداد.

2- حسب السياسة الاستثمارية.

وتنقسم الصناديق حسب سياسة الشراء والاسترداد إلى نوعين رئيسين هما:

1- صناديق الاستثمار المغلقة: ويقتصر هذا النوع من الصناديق على فئة محددة من المستثمرين ويكون لهذا الصندوق هدف محدد وفترة زمنية حيث يتم تصفية ذلك الصندوق في نهاية تلك الفترة المحددة، وتوزع عوائده على المشتركين فيه.

2- صناديق الاستثمار المفتوحة: ووفقاً لهذا النوع من صناديق الاستثمار فإنه يكون هناك حرية في دخول وخروج المستثمرين.

ولا يوجد حد معين لحجم أصول الصندوق، ووفقاً لهذا النوع فإنه ليس المتاح للمشتركين فيه بيع أي من أصوله إلى سوق الأوراق المالية على عكس النوع السابق من الصناديق.

وبالنسبة للصناديق حسب السياسة الاستثمارية فهي تنقسم إلى 5 أنواع رئيسة هي كالتالي:

1- صناديق النقد: وهي تلك الصناديق المتخصصة في الاستثمار في الأصول قصيرة الأجل التي تتميز بانخفاض المخاطرة مثل الودائع المصرفية وأذونات الخزانة.

2- صناديق السندات: وهي تلك الصناديق المتخصصة في الاستثمار في السندات بكافة أنواعها.

3- صناديق النمو: ويهدف هذا النوع من الصناديق إلى تنمية قيمة رأس المال المستثمر وتحقيق أعلى نمو رأسمالي.

4- صناديق الدخل: ويهدف هذا النوع من الصناديق إلى تحسين القيمة السوقية لأصول الصندوق لذلك فهي عادة ما تستثمر أصولها في الأسهم العادية المملوكة لشركات وقطاعات ذات معدلات نمو عالية.

5- الصناديق القطاعية: هي تلك الصناديق التي تستثمر أصولها في قطاعات معينة كقطاعات البتروكيماويات أو الحديد والصلب أو النفط.

وترجع أهمية الدور الذي تقوم به صناديق الاستثمار في أسواق رأس المال للمزايا العديدة التي تتسم لها والتي منها ما يلي:

1- توزيع وتخفيف المخاطر الاستثمارية: فصناديق الاستثمار تشكل آلية جديدة لتنويع الاستثمارات فهي تقوم بتوزيع الأصول والمدخرات على أوعية استثمارية مختلفة بشكل يساعد على تخفيض المخاطر.

2- الإدارة الجيدة: يتوافر لدى العديد من الأفراد أصول ومدخرات كثيرة وتتوافر لديهم أيضاً الرغبة في استثمارها لكن لا يكون لديهم الخبرة الكافية واللازمة، لاستثمار تلك الأصول والمدخرات، لذلك فصناديق الاستثمار توفر الإدارة المتخصصة لإدارة تلك الأصول واستثمارها بالشكل المناسب.

3- الإعفاء من الأعباء الإدارية: من المعروف أن إنهاء عمليات الاستثمار في أسواق المال يتم مقابل عمولة معينة وتنخفض تلك العمولة، بارتفاع قيمة الصفقة وحيث تتوافر لدى صناديق الاستثمار أصول استثمارية كبيرة، فالفرصة تكون متاحة أمامها لعقد صفقات كبيرة، بعملات متدنية مما يوفر الكثير من التكاليف والأعباء على المستثمر.

4- الرقابة: تعتبر صناديق الاستثمار من أكبر الخدمات الاستثمارية تنظيمياً وأكثر خضوعاً للرقابة سواء من قِبل البنوك المركزية أو هيئات الرقابة على سوق المال.

5- تؤدي صناديق الاستثمار دوراً مهماً على مستوى الاقتصاد القومي، فهي تقوم بتحويل الأصول والمدخرات المعطلة إلى استثمارات تساهم بشكلٍ كبيرٍ في ارتفاع معدل النمو الاقتصادي وتوفير الكثير من فرص العمل، كذلك تساهم صناديق الاستثمار في دعم الأسواق المالية وإضفاء الحيوية عليها إضافة إلى دورها في تدعيم عمليات الخصخصة من الاقتصاديات النامية والناشئة من خلال الترويج لأسهم تلك الشركات.وعلى الرغم من تلك المزايا العديدة التي تتمتع بها صناديق الاستثمار إلا أنه ينجم عنها بعض المخاطر مثل:

1- المخاطر الناتجة عن تقلبات الأسعار في أسواق المال.

2- انخفاض قيمة الأصول المقومة بالنقد الأجنبي في صناديق الاستثمار عند ارتفاع سعر صرف العملة المحلية.

3- مخاطر أسعار الفائدة: فانخفاض قيمة أدوات الدين الثابت مثل السندات وارتفاع أسعار الفائدة يؤثر بالسلب على قيمة الأسهم.

وعدم قدرة الشركات على النمو بسبب تحول المستثمرين من سوق الأسهم إلى سوق السندات.

معايير اختيار صناديق الاستثمار




ماهي صناديق الاستثمار (Mutual Fund)

يوجد عدد من المعايير يجب على المستثمر أن يقوم بمراعاتها عن اختيار الصندوق الذي سوف يقوم بالاستثمار فيه هذه المعايير كما يلي:

1- الهدف من الاستثمار: يتوقف اختيار صندوق الاستثمار على الهدف المرجو تحقيقه من جراء الدخول في هذا الصندوق.

2- وعادة كما يكون الاشتراك في صناديق الاستثمار إما بهدف تحقيق عائد دوري أو تنمية رأس مال من خلال الاشتراك في صناديق النمو.

3- مدة الاستثمار: حيث يتوقف اختيار الصندوق على المدة الزمنية التي يريدها المستثمر حيث يختلف الصندوق باختلاف المدة الزمنية فهناك صناديق الاستثمار قصيرة الأجل (أقل من سنة) وصناديق الاستثمار متوسطة الأجل (ما بين سنة إلى ثلاث سنوات) وصناديق الاستثمار طويلة الأجل (أكثر من ثلاث سنوات) وتشير التجارب إلى أن أفضل الخيارات لتحقيق عوائد جيدة الاستثمارات هو الإبقاء على تلك الاستثمارات لفترة زمنية متوسطة أو طويلة الأجل.

4- ازدياد أو تراجع حجم الصندوق.

5- مدى مرونة الصندوق وإمكانية دخول وخروج المستثمر من الصندوق.

6- أداء الصندوق في السابق ومستوى الإدارة القائمة عليه وكفاءة أدائها.

7- ألا تزيد نسبة ما يستثمره الصندوق في وثائق الاستثمار التي تصدرها صناديق الاستثمار الأخرى على20% من أصوله وبما لا يتجاوز 15 %من أموال كل صندوق مستثمر فيه.


وفي النهايه اتمني ان تكونون مستفيدين من هذا الموضوع وتكون الصوره عندكم واضحه ماهو اساس عمل شركة Portfolio Investment Co Ltdتمنياتي لكم با التوفيق جميعا.


السبت، 4 سبتمبر 2010

الرشوة وأثرها فى حياة الفرد والمجتمع

اصبحت الرشوة من الاسباب الرئيسية لفساد اى مجتمع ان الرشوة وباء يجتاح مجتمعاتنا ويحد حياتنا بالانحراف الاخلاقى
ولقد حرم الدين الاسلامى الرشوة لانها من احد اسباب الفساد والظلم وقد لعن بسبب الرشوة ثلاث فال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لعن الله الراشى والمرتشى والرائش )
والراشى هو من يعطى المال ان ياخد حق ليس حقه وهو ان يحق الباطل ويبطل الحق من اجل المنفعة الشخصية
واما المرتشى فهو اخذ الرشوة والذى يستعمل منصبه او موقع عمله فى الظلم وعدم احقاق الحق بين الناس
واما الرائش فهو الوسيط بين الراشى والمرتشى
وانتشرت الرشوة فى وقتنا الحالى بشكل رهيب فى المجتمعات الاسلامية لا تكاد تخلو شركة او مؤسسة او اى مصلحة حكومية من طالبى الرشوة فإذا اردت ان تنهى اى مصلحة لك فعليك بالدفع اولا وإلا
تجد الرشوة فى العديد من مجالات الحياة اليومية فى المصالح الحكومية وفى الجامعات والمدارس وفى المطارات والموانئ وحتى المستشفيات لم تسلم من الرشوة ولكن المصيبة ان تجد الرشوة فى الحج والعمرة فهذا موجود فإذا اردت ان تحج ولم تجد للك مكان ادفع ويتم توفير مكان لك
فى البداية يطلب الراشى الرشوة لانه فى حاجة الى المال ولكنه بعد ذلك يستحب هذا الطريق السهل الذى يستطيع عن طريقه جمع المال بكل سهولة اصبح الكثير من الناس يستغل منصبه فى جمع المال عن اى طريق ولو حتى كان عن طريق ظلم الناس ونسى انه ياكل هو اهله من حرام
ولقد حرم الله الرشوة فقال تعالى ( ولا تاكلوا بينكم بالباطل وتدلوا بها الى الحكام لتاكلوا فريقا من اموال الناس بالاثم وانتم تعلمون ) وقيل اى لا تدلوا باموالكم الى الحكام ولا ترشوهم ليقطعوا لكم حقا لغيركم وانتم تعلمون انه لا يحل لكم
وقال تعالى ( سماعون للكذب اكالون للسحت فإن حاءوك فاحكم بينهم او اعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت بينهم فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين ) وقال ابن مسعود ان السحت هو الرشوة وقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه رشوة الحاكم من السحت
والكثير لا يفرق بين الرشوة والهدية ومن اجل تجميل الرشوة يطلقون عليها هدية
وكن هناك فرق شاسع بينهما لان الرشوة يدفعها الانسان وهو غير راض عنها ولا متامح مع المرتشى وهى مبنية على ابطال الحق واحقاق الباطل
اما الهدية فإن الانسان يقدمها عن طيب خاطر بإرادته غير مجبر على ذلك والهدية هى عنوان المحبة بين الناس وتهدى لشخص نحبه وتكون بعيدة كل البعد عن المصالح الشخصية وظلم الغير
وللرشوة اضرار كثيرة فى حياة الفرد والمجتمع فعندما يتقدم فرد من افراد المجتمع لانهاء اى مصلحة كعمل مشروع ما او انهاء افراج جمركى ان اى بضائع مستوردة من الخارج فإنه هنا يريد المتعة الشخصية فقط ولا يريد المنفعة العامة فيضع بذلك حق الفرد وحق الدولة وبدلا من ان تدخل الموارد للدولة وتخدم المجتمع بالكامل فإنها تدخل الى الموظف المسؤل وتضيع بذلك على الدولة الكثير من المرارد المالية التى عن طريقها يمكن للدولة ان توفر الخدمات الاساسية التى تخدم المجتمع اجمع كتوفير مياه الشرب والكهرباء ورصف الطرق وبناء المستشفات والعديد من المرافق الهامة والحيوية التى تخدم المجتمع
ومن الاثار السيئة المترتبة على الرشوة انها من الممكن ان تقضى على حياة الانسان كبناء مبانى سكنية مخالفة لقواعد السلامة وقد تنهار هذه المبانى وتقضى على ارواح الناس او استيراد اغذية من الخارج غير صالحة للاستخدام الادمى وتؤدى الى موت الكثير من الناس
اصبح هذا الوباء الخطير الذى يهدد حياة الفرد والمجتمع يزداد وينتشر يوم بعد يوم واصبح جزء لا يتجزء من حياتنا اليومية حتى فى بعض الاحيان وهو عندما يبحث الانسان عن عمل وهو من ابسط حقوقه لا يتم ذلك الا من خلال الرشوة ولا يحصل غيرك على هذا العمل إذا اصبح كل شئ يسير عن طريق الرشوة والمحسوبية
اصبح حتى الكلام بفلوس ولو سكت كمان ح تدفع فلوس يعنى ح تدفع ح تدفع رضيت أم أبيت ح تدفع غصب عنك ح تدفع ( إدفع بالتى هى احسن ) بس معناها عند المرتشين ادفع احسن لك احسن نخرب بيتك ونوديك فى ستين داهية ادفع احسن ما تدخل النار
وعلى راى الشاعر
إذا أردت ان تنجز فعليك بالوينجز ( والوينجز معناها الفلوس فى قاموس اللغة عند المرتشين )
منقول :http://as7ab.maktoob.com/group/viewForum37991.htm

الاثنين، 19 يوليو 2010

صندوق الضمان الاجتماعي الليبي -2004




مقدمة:-

أنشئ صندوق الضمان الاجتماعي بموجب القانون رقم 13 لسنـة 1980 ف بشأن الضمان الاجتماعي وقد باشر الصندوق تطبيق هذا القانون إعتباراً من 1/6/1981 ف وترتكز المهام الرئيسية للصندوق على المفهوم الأساسي للضمان الاجتماعي الذي هو عبارة عن نظام تأميني شامل * يتضمن مجموعة من المنافع التي تستهدف حماية المشترك المضمون من بعض المخاطر التي قد يتعرض لها * وذلك عن طريق توفير دخل له في حال فقدان القدرة على العمل والإنتاج * نتيجة لإصابته في العمل * أو في حالة عجزه أو شيخوخته * بما يحقق الاستقرار المادي والنفسي له ولأسرته من بعده* وفي هذا الصدد فإن قانون الضمان الاجتماعي يقوم على تحقيق جملة من الأهداف لعل من أهمها :-

1. تأمين الحاجات الأساسية للمضمون وأفراد أسرته من خلال تأمين دخل ثابت خلال فترة تعطل قدراته عن العمل بشكل مؤقت أو دائم .

2. تحسيس المضمون بالطمأنينة لمستقبله ومستقبل عائلته بما يحقق الاستقرار الوظيفي للمضمون كحافز لمزيد من العمل المخلص والبناء .

3. إيجاد آلية لتحسين أسلوب تحصيل الإشتراكات مما يساهم في تمويل المشاريع الإستثمارية لتحقيق معدلات نمو إيجابية .

وتنطلق نظم الضـمان الإجتمـــاعي من مجموعــة من المبادئ والمرتكزات تتمثل فيما يلي :-

1. جبارية الإدخار : وذلك بإعتماد نظام الضمان الإجتماعي على مبدأ إجبارية الإشتراك مما يوفر للمضمون المشترك النفع والفائدة عند إنقطاعه عن العمل .

2. ذاتية التمويل : وذلك من خلال قيامها على نظم تمول نفسها بنفسها عن طريق اشتراكات شهرية تستقطع من مرتبات العاملين أو دخولهم *بالاضافة لمساهمة جهات عملهم تقابلها منافع تصرف لهم عند توفر شروط استحقاقها.

3. اعتماد مقدار المعاش الضماني أو التقاعدي على معدل الرواتب والدخول السائدة بحيث ترتبط الزيادة في المعاش بالزيادة في معدل الرواتب والدخول .

4. شمولية نظم الضمان الإجتماعي : بمعنى أنها تشمل جميع العاملين في المجتمع أيا كان نشاطهم الأقتصادي .

5. إلزامية نظم الضمان الإجتماعي: بمعنى أن الإشتراك بها على أساس إلزامي بالنسبة للمضمون وجهة عمله.

6. تكافل نظم الضمان الاجتماعي : بحيث تعكس مبدأ التكافل بين أطراف الإنتاج في المجتمع* بهدف تحقيق الاستقرار الاجتماعي والإقتصادي* كما تعكس مبدأ التكافل في التضامن بين الجيل الواحد من جهة * وبين الأجيال اللاحقة من جهة أخرى.

7. إستمرارية نظم الضمان الإجتماعي: مـن خلال تحقيق مبدأ التوازن بين إيراداتـها ونفقاتها ( المنافع النقدية والتأمينية والتقاعدية) في المدى البعيد.




الهيكل التنظيمي لصندوق الضمان الإجتماعي :-

يتمتع صندوق الضمان الإجتماعي بالشخصية الإعتبارية والإستقلال المالي والإداري وقد سمح الهيكل التنظيمي المعتمد بتفعيل دور اللامركزية من خلال تخويل صلاحيات للإدارات والفروع ومكاتب ووحدات الخدمات الضمانية المنتشرة في ربوع الجماهيرية العظمى والتي وصلت إلى( 16 فرعـــاً) و ( 57 مكتباً ووحدة للخدمات الضمانية) * كما يعكس الهيكل التنظيمي للصندوق الإطار الذي تقوم عليه إدارة وتشغيل نظام الضمان الإجتماعي في الإدارة العامة وفي كافة الفروع والمكاتب بما يمكن من تقريب الخدمة الضمانية للمضمونين في مواقع قريبة من سكناهم.

وفـي سبيل تفعيل قدرة الصندوق لمواكبة التغيرات الاقتصادية والإجتماعية و القانونية تم إعداد مشروع لتطوير هيكلية الصندوق لمواكبة التطورات التي يشهدها في طبيعة مهامه وبما يؤهله للوفاء بالتزماته وتقديم خدماته بأعلى قـدر ممكن من الكفاءة والتميز. وإحالته للجنة الشعبية العامة للمالية لإعتماده والملحـق الإداري يبين كافة توزيعات الهيكلية الادارية للصندوق والشركات والفروع ومكاتب الخدمات التابعة له.

بلغت استثمارت صندوق الضمان الاجتماعي في مجملها حتى 2004/12/31 ف مبلغاً وقدره 905677801تسعمائة وخمسة مليون دينار وستمائة وسبعة وسبعون الف وثمانية مائة وواحد دينار موزعة كالتالي:-
• استثمارات في الفنادق والشركات المملوكة  292700000 مليون دينار .
• الاستثمار في مساهمات مع جهات أخرى 58711624 مليون دينار .
• الاستثمار في شكل ودائع مصرفية 204100000 مليون دينار.
• الاستثمار في المجال العقاري  350000000  مليون دينار.




المشروعات المنفذة :-

بـلــغ عدد المشروعات الإستثمارية للصندوق والتي تحت التنفيذ عـدد ( 19) مشروعاً موزعة على كافة فروع الصندوق بلغت مصروفاتها (28*272*521) دينار* وعدد (44) مشروعاً تحت الدراسة بلغت مصروفاتهـا خلال السنة مبلغاً وقـدره ( 39*475 ) دينار* وعدد (1) مشروعاً تحت الصيانـة بلغت مصروفاتها مبلغاً وقدره ( 11*400 ) دينار وعدد (17) مشروعاً تحت الإستلام الإبتدائي بلغت مصروفاتها وقدره ( 5*468*615 ) دينار وانطلاقا لما تضمنه القانون رقم (5 ) لسنة 1426 ميلادي بخصوص تشجيع استثمار رؤوس الاموال الاجنبية* قام الصندوق بالتفاوض مع العديد من الشركات العالمية المتخصصة في مجالات تشغيل الوحدات الفندقية والصحية والصناعية وذلك لإتاحة الفرصة لبعض الشركات في تشغيل بعض المرافق للرفع من مستوى الخدمات الفندقية خاصة بعد ظهور المنافسة الحادة من بعض الشركات العالمية والوطنية في نفس المجال.

إن صندوق الضمان الاجتماعي وهو يتجه نحو مشاركة بعض الشركات العالمية المتخصصة في تشغيل بعض مرافقه فإنما يقوم بذلك للرفع من جودة ونوعية خدماته وكذلك تدريب عناصره الوطنية والمحافظة على ممتلكاته وصيانتها .

ويسعى الصندوق إلى إمكانية مشاركة بعض الشركات العالمية في تنفيذ المشاريع الخدمية والسياحية او المشاركة في استكمال بعض المشاريع التي يقوم الصندوق حالياً بتنفيذها.